كان يدخن 25 سيجارة يومياً وكان يحطم النوافذ عندما تنقصه السجائر
لطفل الإندونيسي يقلع عن التدخين بعد تلقيه العلاج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أقلع
الطفل الإندونيسي إلهام، الذي يبلغ من العمر ثمانية أعوام عن التدخين، بعد
أسابيع قليلة من بدئه العلاج وفق ما أعلن مسؤول في السلطات المعنية بحماية
الطفل.
والصبي إلهام، الذي كان يدخن 25 سيجارة يومياً،قد غادر في منتصف
مارس/آذار قريته سوكابومي غرب جزيرة جاوة الإندونيسية، متجهاً إلى العاصمة
جاكرتا، حيث خضع لعلاج خاص.
واكتسب إلهام كيلوغرامين في شهر واحد، بحسب
أريست ميرديكا سيريت، رئيس لجنة حماية الأطفال، الذي قال للصحافيين "لقد
أقلع عن التدخين لكن من المحتمل أن يعود إليه إذا لم يكن الجو (العائلي)
ملائماً".
وقد أقلع والده عن التدخين بدوره قبل شهر، علماً أنه كان يدخن بكثرة.
وكان والدا الصبي قد لجآ إلى الخدمات الاجتماعية بعدما خرج إلهام عن السيطرة وبدأ يحطم النوافذ والأشياء عندما تنقصه السجائر.
وقال سيريت "أصبح أكثر هدوءا الآن. وبات بإمكان ذويه اصطحابه في نزهة أو قراءة كتاب له".
وتعكس حالة إلهام الإدمان الكبير على التدخين، الذي يعاني منه البلد الرابع الأكثر اكتظاظا في العالم، ولا سيما في أوساط الأطفال.
لطفل الإندونيسي يقلع عن التدخين بعد تلقيه العلاج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أقلع
الطفل الإندونيسي إلهام، الذي يبلغ من العمر ثمانية أعوام عن التدخين، بعد
أسابيع قليلة من بدئه العلاج وفق ما أعلن مسؤول في السلطات المعنية بحماية
الطفل.
والصبي إلهام، الذي كان يدخن 25 سيجارة يومياً،قد غادر في منتصف
مارس/آذار قريته سوكابومي غرب جزيرة جاوة الإندونيسية، متجهاً إلى العاصمة
جاكرتا، حيث خضع لعلاج خاص.
واكتسب إلهام كيلوغرامين في شهر واحد، بحسب
أريست ميرديكا سيريت، رئيس لجنة حماية الأطفال، الذي قال للصحافيين "لقد
أقلع عن التدخين لكن من المحتمل أن يعود إليه إذا لم يكن الجو (العائلي)
ملائماً".
وقد أقلع والده عن التدخين بدوره قبل شهر، علماً أنه كان يدخن بكثرة.
وكان والدا الصبي قد لجآ إلى الخدمات الاجتماعية بعدما خرج إلهام عن السيطرة وبدأ يحطم النوافذ والأشياء عندما تنقصه السجائر.
وقال سيريت "أصبح أكثر هدوءا الآن. وبات بإمكان ذويه اصطحابه في نزهة أو قراءة كتاب له".
وتعكس حالة إلهام الإدمان الكبير على التدخين، الذي يعاني منه البلد الرابع الأكثر اكتظاظا في العالم، ولا سيما في أوساط الأطفال.