ليلي غفران : أستعجل الموت لأستريح من عذابي بعد مقتل ابنتي
أكدت
الفنانة المغربية ليلى غفران أنها تستعجل الموت من الله سبحانه وتعالى حتى
تستريح من الحزن والعذاب بعد مقتل ابنتها هبة، مشيرة إلى أنها فكرت في
الانتحار لكن خوفها من الله جعلها تتراجع في كل مرة.
وقالت
ليلي –في مقابلة مع برنامج "بدون رقابة" على قناة LBC مساء الأربعاء 28
إبريل/نيسان الجاري-: "موت ابنتي غير في نفسيتي كثيرا، حيث أشعر بألم وحزن
لا أستطيع أن أتحمله، أشعر أن جزءا في داخلي كسر ولم يعد موجودا، وأني فقدت
شيئا غاليا ولن أسترده مرة ثانية".
وأضافت: "أستعجل
الموت من الله سبحانه وتعالى لأرتاح من هذا العذاب الذي أعيش فيه منذ فقدان
هبة، وأدعو الله أن يستجيب دعائي لأني أشعر بمرارة لا توصف".
وأوضحت
أنها تقرأ القرآن الكريم في غرفة ابنتها باستمرار، وتدعو في صلاتها الله
أن يرحم ابنتها، لافتة إلى أنها واثقة من أن الله سيجمعها بابنتها في
الآخرة بعد أن فرق بينهما في الدنيا.
وشددت
الفنانة المغربية على أنها تتمنى أن تحضر إعدام قاتل ابنتها، لأن ذلك قد
يخفف من عذابها، معتبرة أن إعدام قاتلها هو أقل شيء يقدم لابنتها وهي في
مدفنها.
وأكدت على أن القاتل لم يقصد ابنتها وإنما
كان يريد قتل صديقتها نادين، معربة عن رضاها بقضاء الله سبحانه وتعالى
وقدره لأن ما حدث هو أجلها.
كانت محكمة مصرية قد
قضت بنقض حكم الإعدام بحق المتهم محمود سيد عيساوى (21 عاما - حداد)
لإدانته بقتل هبة العقاد ابنة المطربة المغربية ليلى غفران، وصديقتها نادين
خالد جمال الدين، بحي الندى بمدينة الشيخ زايد بمحافظة السادس من أكتوبر.
وقررت محكمة النقض إعادة محاكمة المتهم أمام دائرة أخرى.
تشويه
صورتي
وانتقدت ليلي محاولات تشويه صورتها من جانب
البعض بعد عودتها للغناء إثر وفاة ابنتها، مشيرة إلى أن هذه هي مهنتها
التي تزاولها منذ فترة طويلة ولن تتخلى عنها أبدا.
وأكدت
أنها ستواصل مسيرتها في الغناء، لأن العمل هو الشيء الوحيد الذي تستطيع من
خلاله أن تخفف معاناة فقدان ابنتها، خاصة أنها تخرج فيه حزنها وغضبها.
ونفت
الفنانة المصرية واقعة ظهورها في شاطئ "مارينا" في الساحل الشمالي بمصر
بعد وفاة ابنتها بمايوه ساخن، كما وصفتها إحدى الصحف، مشيرة إلى أن هذا
الأمر لا أساس له من الصحة.
وأوضحت أنها كانت
موجودة فعلا في الشاطئ ولكن بملابس محتشمة، لتتابع وقع ألبومها الجديد على
الشباب، مشيرة إلى أن كل من في الشاطئ تجاوب مع الألبوم وهنأها عليه. ورفضت
تقديم أغان مشابهة لقصة مقتل ابنتها لأنه يزيد من جرحها.
وأشارت
ليلى غفران إلى أنها صورت مؤخرا أغنيتين من ألبومها الأخير؛ إحداهما دراما
وحزن والأخرى سريعة بها موسيقي فرح، إلا أنها شددت على أنها غير مستعدة
للغناء في حفلات أو أفراح في الوقت الحالي؛ لأن الحزن يطغى عليها، ولن
تستطيع إسعاد الآخرين.
أكدت
الفنانة المغربية ليلى غفران أنها تستعجل الموت من الله سبحانه وتعالى حتى
تستريح من الحزن والعذاب بعد مقتل ابنتها هبة، مشيرة إلى أنها فكرت في
الانتحار لكن خوفها من الله جعلها تتراجع في كل مرة.
وقالت
ليلي –في مقابلة مع برنامج "بدون رقابة" على قناة LBC مساء الأربعاء 28
إبريل/نيسان الجاري-: "موت ابنتي غير في نفسيتي كثيرا، حيث أشعر بألم وحزن
لا أستطيع أن أتحمله، أشعر أن جزءا في داخلي كسر ولم يعد موجودا، وأني فقدت
شيئا غاليا ولن أسترده مرة ثانية".
وأضافت: "أستعجل
الموت من الله سبحانه وتعالى لأرتاح من هذا العذاب الذي أعيش فيه منذ فقدان
هبة، وأدعو الله أن يستجيب دعائي لأني أشعر بمرارة لا توصف".
وأوضحت
أنها تقرأ القرآن الكريم في غرفة ابنتها باستمرار، وتدعو في صلاتها الله
أن يرحم ابنتها، لافتة إلى أنها واثقة من أن الله سيجمعها بابنتها في
الآخرة بعد أن فرق بينهما في الدنيا.
وشددت
الفنانة المغربية على أنها تتمنى أن تحضر إعدام قاتل ابنتها، لأن ذلك قد
يخفف من عذابها، معتبرة أن إعدام قاتلها هو أقل شيء يقدم لابنتها وهي في
مدفنها.
وأكدت على أن القاتل لم يقصد ابنتها وإنما
كان يريد قتل صديقتها نادين، معربة عن رضاها بقضاء الله سبحانه وتعالى
وقدره لأن ما حدث هو أجلها.
كانت محكمة مصرية قد
قضت بنقض حكم الإعدام بحق المتهم محمود سيد عيساوى (21 عاما - حداد)
لإدانته بقتل هبة العقاد ابنة المطربة المغربية ليلى غفران، وصديقتها نادين
خالد جمال الدين، بحي الندى بمدينة الشيخ زايد بمحافظة السادس من أكتوبر.
وقررت محكمة النقض إعادة محاكمة المتهم أمام دائرة أخرى.
تشويه
صورتي
وانتقدت ليلي محاولات تشويه صورتها من جانب
البعض بعد عودتها للغناء إثر وفاة ابنتها، مشيرة إلى أن هذه هي مهنتها
التي تزاولها منذ فترة طويلة ولن تتخلى عنها أبدا.
وأكدت
أنها ستواصل مسيرتها في الغناء، لأن العمل هو الشيء الوحيد الذي تستطيع من
خلاله أن تخفف معاناة فقدان ابنتها، خاصة أنها تخرج فيه حزنها وغضبها.
ونفت
الفنانة المصرية واقعة ظهورها في شاطئ "مارينا" في الساحل الشمالي بمصر
بعد وفاة ابنتها بمايوه ساخن، كما وصفتها إحدى الصحف، مشيرة إلى أن هذا
الأمر لا أساس له من الصحة.
وأوضحت أنها كانت
موجودة فعلا في الشاطئ ولكن بملابس محتشمة، لتتابع وقع ألبومها الجديد على
الشباب، مشيرة إلى أن كل من في الشاطئ تجاوب مع الألبوم وهنأها عليه. ورفضت
تقديم أغان مشابهة لقصة مقتل ابنتها لأنه يزيد من جرحها.
وأشارت
ليلى غفران إلى أنها صورت مؤخرا أغنيتين من ألبومها الأخير؛ إحداهما دراما
وحزن والأخرى سريعة بها موسيقي فرح، إلا أنها شددت على أنها غير مستعدة
للغناء في حفلات أو أفراح في الوقت الحالي؛ لأن الحزن يطغى عليها، ولن
تستطيع إسعاد الآخرين.