بسم الله
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومن والاه
اللهم إني أسألك أن تغفر لقارئ هذه الرسالة و ووالديه وكل من عمل بما جاء بها
وترحمهم وترزقهم بالذرية الصالحة وتعصمهم ووالديهم من النار
لابد أن نعلم أن كل شيء مبتدع ليس من الإسلام
فكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار
والإسلام دين كامل فلابد أن نحذر من ذكرى الفجور والدعارة التي يسمونها عيد الحب
فعصرنا الذي نعيش فيه هو عصر الكذب والدجل على الناس
فقد سمو:الربا............................فائدة
الخمر..........................مشروبات روحية
الزنا...........................حرية شخصية
النفاق.........................مجاملة
الكذب.........................دبلوماسية
التمسك بالإسلام............تعصب وإرهاب
الانفلات من الإسلام.......تقدم وحضارة
ذكرى الفجور والدعارة .....عيد الحب....‼
فاحذر أيها المسلم من بيع و إهداء بنية الاحتفال بهذه البدعة
إليكم فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى في 5 / 11/ 1420 هـ
السؤال: انتشر في الآونه الأخيرة الاحتفال بعيد الحب ـ خاصة بين الطالبات ـ و هو عيد من أعياد النصارى، ويكون الزي كاملا باللون الأحمر ، ويتبادلن الورود الحمراء...نأمل من فضيلتكم بيان حكم الاحتفال بثل هذه العيد، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور، والله يحفظكم ويرعاكم.
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته... الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه :
الأول: أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني: أنه يدعو إلى العشق والغرام.
الثالث: أنه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم، فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد، سواء أكان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك، وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه، وأن لا يكون إمعة يتبع كل ناعق.
والصلاة والسلام على أشرف خلق الله سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومن والاه
اللهم إني أسألك أن تغفر لقارئ هذه الرسالة و ووالديه وكل من عمل بما جاء بها
وترحمهم وترزقهم بالذرية الصالحة وتعصمهم ووالديهم من النار
لابد أن نعلم أن كل شيء مبتدع ليس من الإسلام
فكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلاله وكل ضلالة في النار
والإسلام دين كامل فلابد أن نحذر من ذكرى الفجور والدعارة التي يسمونها عيد الحب
فعصرنا الذي نعيش فيه هو عصر الكذب والدجل على الناس
فقد سمو:الربا............................فائدة
الخمر..........................مشروبات روحية
الزنا...........................حرية شخصية
النفاق.........................مجاملة
الكذب.........................دبلوماسية
التمسك بالإسلام............تعصب وإرهاب
الانفلات من الإسلام.......تقدم وحضارة
ذكرى الفجور والدعارة .....عيد الحب....‼
فاحذر أيها المسلم من بيع و إهداء بنية الاحتفال بهذه البدعة
إليكم فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى في 5 / 11/ 1420 هـ
السؤال: انتشر في الآونه الأخيرة الاحتفال بعيد الحب ـ خاصة بين الطالبات ـ و هو عيد من أعياد النصارى، ويكون الزي كاملا باللون الأحمر ، ويتبادلن الورود الحمراء...نأمل من فضيلتكم بيان حكم الاحتفال بثل هذه العيد، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور، والله يحفظكم ويرعاكم.
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله و بركاته... الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه :
الأول: أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة.
الثاني: أنه يدعو إلى العشق والغرام.
الثالث: أنه يدعو إلى اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم، فلا يحل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد، سواء أكان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك، وعلى المسلم أن يكون عزيزا بدينه، وأن لا يكون إمعة يتبع كل ناعق.