في قمة خليجية منتظرة يحل فريق الشباب ضيفاً على العين الإماراتي في الـ6:30 من مساء اليوم على ملعب الشيخ خليفة بن زايد بنادي العين ضمن الجولة الثالثة لمباريات المجموعة الثالثة لدوري أبطال آسيا للأندية.
ويتفق الفريقان على هدف واحد في هذه المباراة وهو الفوز وحصد كامل النقاط, إلا أن الظروف تختلف في الجانبين، فالشباب الذي يعاني من الإصابات يهمه الفوز للحفاظ على صدارة مجموعته التي يتربع عليها برصيد 4 نقاط بتعادله في المباراة الأولى على أرضه أمام سباهان الإيراني 1/1 وبفوز مثير خارج أرضه على باختاكور الأوزبكي 1/3 في الجولة الماضية.
أما الفريق العيناوي الذي يتذيل المجموعة بنقطة واحدة حصل عليها بعد التعادل خارج أرضه أمام سباهان الإيراني 0/0 سبقته خسارة أمام باختاكور في الجولة الأولى بالعين 1/0، فيأمل في عودة قوية إلى المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل، وأكثر ما يحفزه إلى ذلك الفارق النقطي القليل بين جميع منتخبات المجموعة، ففوزه اليوم سيرفع رصيده إلى 4 نقاط ما يجعله متساوياً مع الشباب في ذات الرصيد وهو ما يسعى الفريق إلى تحقيقه.
وعلى الجانب الفني والبدني يدخل فريق الشباب المباراة مثقلاً بغيابات كبيرة اعتاد عليها مجبراً، فقد ظل عامل الإصابة يلعب دوراً كبيراً في فرض غياب لاعب أو تغيير خطة اللعب التي اعتاد المدرب والفريق اللعب بها، فبعد شفاء لاعبي خط وسط الفريق، الليبي طارق التايب وعبده عطيف ومشاركتهما في التدريبات، غاب المدافع حسن معاذ لاستبعاده من قبل المدرب باتشيكو, كما لم يُكمل الثنائي ماجد العمري وسند شراحيلي التدريبات لشعور الأول بآلام في المعدة وشعور الثاني بكدمة في الركبة.
وسعى باتشيكو لتجنب تلك الغيابات القسرية بوضع خطة تكون الأنسب لدخول المباراة خصوصاً على مستوى خط الدفاع الذي ستكون مهمته صعبة في ظل الطريقة الهجومية المتوقعة لفريق العين بقيادة المهاجم الأرجنتيني البارع خوسيه ساند.
ومن المقرر أن يدخل الشباب المباراة بتشكيلة تضم وليد عبدالله في حراسة المرمى وأمامه في خط الدفاع الرباعي أحمد الكعبي وهادي يحيى وسند شراحيلي وعبدالله الأسطا مع مساندة محوري الارتكاز أحمد عطيف وعبدالملك الخيبري وأمامهم عبده عطيف والبرازيلي مارسيللو كماتشو لإمداد المهاجمين الإنجولي أمادو فلافيو وفيصل السلطان بالكرات.
وسيكون على دكة البدلاء أكثر من ورقة رابحة في مقدمتها طارق التايب والمهاجم وليد الجيزاني.
أما فريق العين فيسعى بقوة إلى كسب أول 3 نقاط له لتكون بمثابة دفعة قوية له خصوصاً أنه سيلاقي المتصدر، وإذا ما تحقق له ذلك، فسيكون قد نجح في إعادة ترتيب أوراقه وتعقيد أحوال المجموعة.
ويدرك مدربه البرازيلي سيريزو الخبير بالكرة السعودية من خلال توليه في فترة سابقة تدريب الهلال، صعوبة المباراة وأهمية الفوز فيها, لذا سيعتمد على اللعب بشكل متوازن على أن يغلب عليه في فترات كثيرة ممارسة ضغط هجومي مكثف على مرمى وليد عبدالله بجانب سعيه إلى الاستفادة من مهارات بعض لاعبيه كالمهاجم الخطير الأرجنتيني خوسيه ساند ولاعب خط الوسط البرازيلي الماهر صاحب التسديدات القوية من خارج المنطقة اللاعب إيمي.
ويتفق الفريقان على هدف واحد في هذه المباراة وهو الفوز وحصد كامل النقاط, إلا أن الظروف تختلف في الجانبين، فالشباب الذي يعاني من الإصابات يهمه الفوز للحفاظ على صدارة مجموعته التي يتربع عليها برصيد 4 نقاط بتعادله في المباراة الأولى على أرضه أمام سباهان الإيراني 1/1 وبفوز مثير خارج أرضه على باختاكور الأوزبكي 1/3 في الجولة الماضية.
أما الفريق العيناوي الذي يتذيل المجموعة بنقطة واحدة حصل عليها بعد التعادل خارج أرضه أمام سباهان الإيراني 0/0 سبقته خسارة أمام باختاكور في الجولة الأولى بالعين 1/0، فيأمل في عودة قوية إلى المنافسة على إحدى بطاقتي التأهل، وأكثر ما يحفزه إلى ذلك الفارق النقطي القليل بين جميع منتخبات المجموعة، ففوزه اليوم سيرفع رصيده إلى 4 نقاط ما يجعله متساوياً مع الشباب في ذات الرصيد وهو ما يسعى الفريق إلى تحقيقه.
وعلى الجانب الفني والبدني يدخل فريق الشباب المباراة مثقلاً بغيابات كبيرة اعتاد عليها مجبراً، فقد ظل عامل الإصابة يلعب دوراً كبيراً في فرض غياب لاعب أو تغيير خطة اللعب التي اعتاد المدرب والفريق اللعب بها، فبعد شفاء لاعبي خط وسط الفريق، الليبي طارق التايب وعبده عطيف ومشاركتهما في التدريبات، غاب المدافع حسن معاذ لاستبعاده من قبل المدرب باتشيكو, كما لم يُكمل الثنائي ماجد العمري وسند شراحيلي التدريبات لشعور الأول بآلام في المعدة وشعور الثاني بكدمة في الركبة.
وسعى باتشيكو لتجنب تلك الغيابات القسرية بوضع خطة تكون الأنسب لدخول المباراة خصوصاً على مستوى خط الدفاع الذي ستكون مهمته صعبة في ظل الطريقة الهجومية المتوقعة لفريق العين بقيادة المهاجم الأرجنتيني البارع خوسيه ساند.
ومن المقرر أن يدخل الشباب المباراة بتشكيلة تضم وليد عبدالله في حراسة المرمى وأمامه في خط الدفاع الرباعي أحمد الكعبي وهادي يحيى وسند شراحيلي وعبدالله الأسطا مع مساندة محوري الارتكاز أحمد عطيف وعبدالملك الخيبري وأمامهم عبده عطيف والبرازيلي مارسيللو كماتشو لإمداد المهاجمين الإنجولي أمادو فلافيو وفيصل السلطان بالكرات.
وسيكون على دكة البدلاء أكثر من ورقة رابحة في مقدمتها طارق التايب والمهاجم وليد الجيزاني.
أما فريق العين فيسعى بقوة إلى كسب أول 3 نقاط له لتكون بمثابة دفعة قوية له خصوصاً أنه سيلاقي المتصدر، وإذا ما تحقق له ذلك، فسيكون قد نجح في إعادة ترتيب أوراقه وتعقيد أحوال المجموعة.
ويدرك مدربه البرازيلي سيريزو الخبير بالكرة السعودية من خلال توليه في فترة سابقة تدريب الهلال، صعوبة المباراة وأهمية الفوز فيها, لذا سيعتمد على اللعب بشكل متوازن على أن يغلب عليه في فترات كثيرة ممارسة ضغط هجومي مكثف على مرمى وليد عبدالله بجانب سعيه إلى الاستفادة من مهارات بعض لاعبيه كالمهاجم الخطير الأرجنتيني خوسيه ساند ولاعب خط الوسط البرازيلي الماهر صاحب التسديدات القوية من خارج المنطقة اللاعب إيمي.