ماسات الملكة إليزابيث الثانية، التي يستخدم ملوك بريطانيا بعضها منذ أكثر من 200 عام، ستعرض في قصر باكينجهام هذا الصيف بمناسبة اليوبيل الماسي للملكة.
ويعرض مجموعه من 10 آلاف ماسة امتلكها ستة ملوك بريطانيين بين 30 يونيو/حزيران و8 يوليو/تموز ومن 31 يوليو/تموز الى 7 أكتوبر/تشرين الأول خلال فتح أبواب القصر صيفا أمام الزوار.
ويضم المعرض أقراط الأذن الرائعة والعقد المؤلف من 25 ماسة الذي وضعته الملكة خلال تتويجها فضلا عن التاج الذي تضعه الملكة في غالبية صورها الرسمية وعلى الطوابع البريدية.
كارولين دو جيتو، مفوضة المعرض، قالت لوكالة فرانس برس: "إنها حلية نعرفها جيدا .. وقد صنعت في الأساس لتتويج الملك جورج الرابع في العام 1821 .. إلا أنها مرتبطة كثيرا بالملكة اليزابيث الثانية التي وضعتها في الرحلة من قصر باكينجهام إلى كاتدرائية ويستمنستر في إطار مراسم تتويجها في العام 1953 فضلا عن مراسم افتتاح دورة البرلمان في كل سنة منذ بداية حكمها العام 1952".
ومن بين أهم القطع المعروضة سبع ماسات مأخوذة من أكبر ماسة في العالم (3106 قيراط) وهي ماسة "كولينان" على اسم صاحب منجم جنوب إفريقي حيث اكتشفت العام 1905.
وتفيد الرواية أن الماسة كانت كبيرة جدا ورميت بداية ظناً أنها حجر غير كريم قبل أن يكتشف أنها ماسة، وقد أهديت الماسة إلى الملك ادوارد السابع.
وفي المعرض أيضا عقود وأسوار رائعة أهدتها حكومة اتحاد جنوب أفريقيا إلى الأميرة الشابة عند بلوغها سن الحادية والعشرين الذي احتفلت به خلال جولة جنوب إفريقية مع والديها.
وتلقت الملكة بمناسبة زواجها العام 1947 ماسة زهرية تعتبر الأجمل في العالم وقد صقلتها دار كارتييه على شكل زهرة لتتحول إلى مشبك.
ويعرض مجموعه من 10 آلاف ماسة امتلكها ستة ملوك بريطانيين بين 30 يونيو/حزيران و8 يوليو/تموز ومن 31 يوليو/تموز الى 7 أكتوبر/تشرين الأول خلال فتح أبواب القصر صيفا أمام الزوار.
ويضم المعرض أقراط الأذن الرائعة والعقد المؤلف من 25 ماسة الذي وضعته الملكة خلال تتويجها فضلا عن التاج الذي تضعه الملكة في غالبية صورها الرسمية وعلى الطوابع البريدية.
كارولين دو جيتو، مفوضة المعرض، قالت لوكالة فرانس برس: "إنها حلية نعرفها جيدا .. وقد صنعت في الأساس لتتويج الملك جورج الرابع في العام 1821 .. إلا أنها مرتبطة كثيرا بالملكة اليزابيث الثانية التي وضعتها في الرحلة من قصر باكينجهام إلى كاتدرائية ويستمنستر في إطار مراسم تتويجها في العام 1953 فضلا عن مراسم افتتاح دورة البرلمان في كل سنة منذ بداية حكمها العام 1952".
ومن بين أهم القطع المعروضة سبع ماسات مأخوذة من أكبر ماسة في العالم (3106 قيراط) وهي ماسة "كولينان" على اسم صاحب منجم جنوب إفريقي حيث اكتشفت العام 1905.
وتفيد الرواية أن الماسة كانت كبيرة جدا ورميت بداية ظناً أنها حجر غير كريم قبل أن يكتشف أنها ماسة، وقد أهديت الماسة إلى الملك ادوارد السابع.
وفي المعرض أيضا عقود وأسوار رائعة أهدتها حكومة اتحاد جنوب أفريقيا إلى الأميرة الشابة عند بلوغها سن الحادية والعشرين الذي احتفلت به خلال جولة جنوب إفريقية مع والديها.
وتلقت الملكة بمناسبة زواجها العام 1947 ماسة زهرية تعتبر الأجمل في العالم وقد صقلتها دار كارتييه على شكل زهرة لتتحول إلى مشبك.