سأل صحفي صهيوني ذات مرة رئيسة الوزراء الصهيونية السابقة جولدا مائير عن أسوأ يوم في حياتها
فأجابت بعد تفكير عميق
أسوأ يوم في حياتي هو يوم إحراق اليهود للمسجد الأقصى فاستغرب الصحفي من هذا الجواب
فسألها عن أسعد يوم في حياتها فأجابت فورا و بدون تردد ...
أسعد يوم بحياتي هو اليوم الذي لم يزد فيه رد فعل العرب على حادثة حرق المسجد الأقصى
عن الشجب و التنديد حيث كنت أتوقع أن هذا الحادث هو نهاية اسرائيل
و منذ ذلك اليوم عرف اليهود أنه لا خطوط حمراء فاستباحوا كل شيئ في فلسطين ..
و يبدو أن العرب بتخاذلهم اليوم عن سوريا جعلوا بشار يستبيح كل شيئ ..
فأجابت بعد تفكير عميق
أسوأ يوم في حياتي هو يوم إحراق اليهود للمسجد الأقصى فاستغرب الصحفي من هذا الجواب
فسألها عن أسعد يوم في حياتها فأجابت فورا و بدون تردد ...
أسعد يوم بحياتي هو اليوم الذي لم يزد فيه رد فعل العرب على حادثة حرق المسجد الأقصى
عن الشجب و التنديد حيث كنت أتوقع أن هذا الحادث هو نهاية اسرائيل
و منذ ذلك اليوم عرف اليهود أنه لا خطوط حمراء فاستباحوا كل شيئ في فلسطين ..
و يبدو أن العرب بتخاذلهم اليوم عن سوريا جعلوا بشار يستبيح كل شيئ ..