" مون " يطلب تمديد عمل المفوضية العليا لحقوق الانسان في ليبيا"
المرصد الليبي – ليبيا اليوم.
ذكر موقع سويس انفو أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون طلب من المفوضة العليا لحقوق الإنسان نافي بيلاي تمديد مهمتها لمدة عامين والتي سوف تنتهي مبدئيا هذا العام، حسب ما جاء في بيان نشر الاثنين.
وأوضح مكتب بان كي مون أنه يعود إلى الدول الـ 193 الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة تثبيت تمديد مهمة الجنوب افريقية التي تشغل منصبها منذ أربع سنوات.
أمل في البقاء
وأشار البيان إلى أن "الأمين العام للأمم المتحدة سعيد لتمكنه من إقناع بيلاي بالبقاء في منصبها عامين إضافيين على رأس المفوضية العليا لحقوق الإنسان إلا إذا لم يوافق أعضاء الجمعية العامة على هذا التمديد.
وأوضح أن بان "يأمل أن تقر الجمعية العامة هذا التمديد". وغالبا ما دعت بيلاي، 70 عاما، خلال الأشهر الماضية إلى حماية المدنيين في ليبيا وسوريا وفي دول أخرى تشهد انتفاضات شعبية في العالم العربي.
وكانت بيلاي التي تولت منصب المفوضة العليا لحقوق الإنسان سبتمبر 2008، أول امرأة تفتح مكتب محاماة في مسقط رأسها بولاية ناتال عام 1967، حسب سيرتها الذاتية التي نشرتها المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة على موقعها الالكتروني.
وفي العام 2003، انتخبت قاضيا في المحكمة الجنائية الدولية ومقرها جنيف وبقيت فيها حتى العام 2008.
التاريخ : 17/5/2012
المرصد الليبي – ليبيا اليوم.
ذكر موقع سويس انفو أن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون طلب من المفوضة العليا لحقوق الإنسان نافي بيلاي تمديد مهمتها لمدة عامين والتي سوف تنتهي مبدئيا هذا العام، حسب ما جاء في بيان نشر الاثنين.
وأوضح مكتب بان كي مون أنه يعود إلى الدول الـ 193 الأعضاء في الجمعية العامة للأمم المتحدة تثبيت تمديد مهمة الجنوب افريقية التي تشغل منصبها منذ أربع سنوات.
أمل في البقاء
وأشار البيان إلى أن "الأمين العام للأمم المتحدة سعيد لتمكنه من إقناع بيلاي بالبقاء في منصبها عامين إضافيين على رأس المفوضية العليا لحقوق الإنسان إلا إذا لم يوافق أعضاء الجمعية العامة على هذا التمديد.
وأوضح أن بان "يأمل أن تقر الجمعية العامة هذا التمديد". وغالبا ما دعت بيلاي، 70 عاما، خلال الأشهر الماضية إلى حماية المدنيين في ليبيا وسوريا وفي دول أخرى تشهد انتفاضات شعبية في العالم العربي.
وكانت بيلاي التي تولت منصب المفوضة العليا لحقوق الإنسان سبتمبر 2008، أول امرأة تفتح مكتب محاماة في مسقط رأسها بولاية ناتال عام 1967، حسب سيرتها الذاتية التي نشرتها المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة على موقعها الالكتروني.
وفي العام 2003، انتخبت قاضيا في المحكمة الجنائية الدولية ومقرها جنيف وبقيت فيها حتى العام 2008.
التاريخ : 17/5/2012