من عجائب لغة القرآن .... في المرأة
(قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ )
إذا لم يتحقق التوافق بين الزوجين فإن القرآن يسمي الأنثى امرأة وليس زوجا كما قال :امرأة نوح عليه السلام
و عند تحقق التزواج والتوافق التام تكون" زوج "لبعلها
و يبقى السؤال ... ألم يكن هناك توافق بين سيدنا زكريا و امرأته ؟؟
حكمة إطلاق كلمة "امرأة "على زوج زكريا أن الزوجية بينهما لم تتحقق في أتم صورها رغم أن امرأته كانت مؤمنة وكانا على وفاق تام من الناحية الدينية والإيمانية
...................عدم الانسجام هو في عدم الأنجاب امرأته ......
وبعد زوال المانع عندما ولدت ابنه يحيى .. فإن اللطيف قال سبحانهفاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين) .............. سماها زوجة
(قَالَ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ )
إذا لم يتحقق التوافق بين الزوجين فإن القرآن يسمي الأنثى امرأة وليس زوجا كما قال :امرأة نوح عليه السلام
و عند تحقق التزواج والتوافق التام تكون" زوج "لبعلها
و يبقى السؤال ... ألم يكن هناك توافق بين سيدنا زكريا و امرأته ؟؟
حكمة إطلاق كلمة "امرأة "على زوج زكريا أن الزوجية بينهما لم تتحقق في أتم صورها رغم أن امرأته كانت مؤمنة وكانا على وفاق تام من الناحية الدينية والإيمانية
...................عدم الانسجام هو في عدم الأنجاب امرأته ......
وبعد زوال المانع عندما ولدت ابنه يحيى .. فإن اللطيف قال سبحانهفاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين) .............. سماها زوجة