Monday, 27 February 2012 09:12
اكتشف الباحثون في جامعة فيرمونت بالولايات المتحدة فصيلتي دم جديدتين،
أطلقوا عليهما اسم فصيلة "لانغريز"، وفصيلة الدم "الثانوية"، سواء الموجبة أوالسالبة، بحسب صحيفة البيان.
والمعروف أن هناك أربع فصائل للدم البشري هي "أ، ب، أب، أوه"
كما يعرف كل شخص اذا كان لديه عامل الدم الريزيسي الموجب أو السالب،
لكن معظمالناس لم يسمعوا بفصيلتي الدم الجديدتين.
ومع ذلك فإن هذه المعلومات قد تشكل مسألة حياة أو موت بالنسبة لمن يحمل هاتين الفصيلتين، كما يقول الباحثون.
وفي حين أن المشكلات الناجمة عن عمليات نقل الدم تعود لندرة فصيلتي الدم "لانغريز" و"الثانوية"،
فإن ذلك يعرض كثيراً من العرقيات البشرية للمخاطر،
ويقدر الخبراء أن أكثر من 50 ألف ياباني لديهم فصيلة دم "ثانوية" سالبة،
ويمكن أن يواجهوا مشكلات في عمليات نقل الدم، أو في عدم توافق الأجنة فيأرحام أمهاتهم.
غير أن الأساس الجزيئي لهاتين الفصيلتين من الدم كان لا يزال لغزا غامضا،
قبل أن يتمكن الباحثون الأميركيون الآن من فك رموزه،
حيث اكتشفوابروتينين في خلايا الدم الحمراء مسؤولين عن هذين النوعين غير المعروفين كثيرا من فصائل الدم.
وكان 30 بروتينا تم اكتشافها في السابق مسؤولة عنفصائل الدم الأساسية، مما يرفع العدد الآن الى 32 بروتينا.
ولاحظ الباحثون أن البروتينين الأخيرين المسؤولين عن فصيلتي الدم الجديدتين مرتبطان بمقاومة العقاقير المضادة للسرطان
لذلك فإن هذا الاكتشاف يمكنأن يكون له تأثير على إيجاد علاجات محسنة لسرطان الثدي والأنواع الأخرى من الأمراض السرطانية.
اكتشف الباحثون في جامعة فيرمونت بالولايات المتحدة فصيلتي دم جديدتين،
أطلقوا عليهما اسم فصيلة "لانغريز"، وفصيلة الدم "الثانوية"، سواء الموجبة أوالسالبة، بحسب صحيفة البيان.
والمعروف أن هناك أربع فصائل للدم البشري هي "أ، ب، أب، أوه"
كما يعرف كل شخص اذا كان لديه عامل الدم الريزيسي الموجب أو السالب،
لكن معظمالناس لم يسمعوا بفصيلتي الدم الجديدتين.
ومع ذلك فإن هذه المعلومات قد تشكل مسألة حياة أو موت بالنسبة لمن يحمل هاتين الفصيلتين، كما يقول الباحثون.
وفي حين أن المشكلات الناجمة عن عمليات نقل الدم تعود لندرة فصيلتي الدم "لانغريز" و"الثانوية"،
فإن ذلك يعرض كثيراً من العرقيات البشرية للمخاطر،
ويقدر الخبراء أن أكثر من 50 ألف ياباني لديهم فصيلة دم "ثانوية" سالبة،
ويمكن أن يواجهوا مشكلات في عمليات نقل الدم، أو في عدم توافق الأجنة فيأرحام أمهاتهم.
غير أن الأساس الجزيئي لهاتين الفصيلتين من الدم كان لا يزال لغزا غامضا،
قبل أن يتمكن الباحثون الأميركيون الآن من فك رموزه،
حيث اكتشفوابروتينين في خلايا الدم الحمراء مسؤولين عن هذين النوعين غير المعروفين كثيرا من فصائل الدم.
وكان 30 بروتينا تم اكتشافها في السابق مسؤولة عنفصائل الدم الأساسية، مما يرفع العدد الآن الى 32 بروتينا.
ولاحظ الباحثون أن البروتينين الأخيرين المسؤولين عن فصيلتي الدم الجديدتين مرتبطان بمقاومة العقاقير المضادة للسرطان
لذلك فإن هذا الاكتشاف يمكنأن يكون له تأثير على إيجاد علاجات محسنة لسرطان الثدي والأنواع الأخرى من الأمراض السرطانية.