مقارنة ما بين التعليم الالكتروني والتعليم التقليدي
ايراسا- - أحمد المجدوب
قد لا يكون الوقت مناسب لمثل هذه المواضيع أعني مقارنات بين ما هو إلكتروني والاخر تقليدي، ولكن طرق مثل هذه المواضيع هو لتوجيه التفكير الى التعرف على الميزات والعائد ومدى الامكانيات المتاحة وما يمكن توفيره مستقبلاً، حتى يمكن التحول الى كل ما هو إلكتروني وخاصة ما يتعلق بالمعاملات والأعمال والأنشطة. لا يخفى على كل ذي بصيرة التطور الكبير فى مجال الإكترونيات والخدمات التي وفرت الجهد والوقت والإمكانيات،
ويكفى الانترنت دليل على ذلك. كلنا قد مر من خلال التعليم التقليدي في مرحلة أو مراحل من الابتدائي الى التعليم العالي، ونعلم أن الادوات الرئيسية له تتمثل اساساً فى المدرس والفصل والسبورة والكتاب والكراسة والقلم.
هناك بالعالم العديد من مجالات التعليم غير التقليدى ومن أهمها:
التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد والتعليم المفتوح والتعليم الافتراضي، ولا ننسى التعليم المنزلي والدراسة بالانتساب.
هذه السطور هي مقارنة بشكل مختصر بين نوعي التعليم الإلكتروني والتعليم التقليدي:
اولا: التعليم الإلكتروني هو ذلك التعليم الذى لا يحتاج لمكان وتوقيت محدد، بينما العكس فى التعليم التقليدي.
ثانيا: التعليم الإلكتروني يعتمد أساسا على البنية تحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ذات الجودة العالية، بخلاف التعليم التقليدي الذى يعتمد على المدرسة بما بها والتواجد بداخلها.
ثالثا: التعليم الإلكتروني متاح للكل والعمر ليس شرط، بعكس التعليم التقليدي.
رابعا: التكاليف على المدى الطويل أقل فى التعليم الإلكتروني عنها فى التعليم التقليدى.
خامسا: غالباً التخصص مفتوح بدون قيود وإشتراطات في التعليم الإلكتروني، والعكس صحيح في التعليم التقليدي.
سادسا: المعرفة بالحاسوب والانترنت والبريد الإلكتروني والكتاب الإلكتروني من الأساسيات في التعليم الإلكتروني، وهى غير ضرورية في التعليم التقليدي. وهناك العديد من المقارنات الأخرى ولكنى أكتفى بما ذكر مع ملاحظة تزايد عدد من ينتسبون للتعليم الالكترونى بالعالم والتطور المستمر فى متطلباته، ولكم التعليق.
ايراسا- - أحمد المجدوب
قد لا يكون الوقت مناسب لمثل هذه المواضيع أعني مقارنات بين ما هو إلكتروني والاخر تقليدي، ولكن طرق مثل هذه المواضيع هو لتوجيه التفكير الى التعرف على الميزات والعائد ومدى الامكانيات المتاحة وما يمكن توفيره مستقبلاً، حتى يمكن التحول الى كل ما هو إلكتروني وخاصة ما يتعلق بالمعاملات والأعمال والأنشطة. لا يخفى على كل ذي بصيرة التطور الكبير فى مجال الإكترونيات والخدمات التي وفرت الجهد والوقت والإمكانيات،
ويكفى الانترنت دليل على ذلك. كلنا قد مر من خلال التعليم التقليدي في مرحلة أو مراحل من الابتدائي الى التعليم العالي، ونعلم أن الادوات الرئيسية له تتمثل اساساً فى المدرس والفصل والسبورة والكتاب والكراسة والقلم.
هناك بالعالم العديد من مجالات التعليم غير التقليدى ومن أهمها:
التعليم الإلكتروني والتعليم عن بعد والتعليم المفتوح والتعليم الافتراضي، ولا ننسى التعليم المنزلي والدراسة بالانتساب.
هذه السطور هي مقارنة بشكل مختصر بين نوعي التعليم الإلكتروني والتعليم التقليدي:
اولا: التعليم الإلكتروني هو ذلك التعليم الذى لا يحتاج لمكان وتوقيت محدد، بينما العكس فى التعليم التقليدي.
ثانيا: التعليم الإلكتروني يعتمد أساسا على البنية تحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات ذات الجودة العالية، بخلاف التعليم التقليدي الذى يعتمد على المدرسة بما بها والتواجد بداخلها.
ثالثا: التعليم الإلكتروني متاح للكل والعمر ليس شرط، بعكس التعليم التقليدي.
رابعا: التكاليف على المدى الطويل أقل فى التعليم الإلكتروني عنها فى التعليم التقليدى.
خامسا: غالباً التخصص مفتوح بدون قيود وإشتراطات في التعليم الإلكتروني، والعكس صحيح في التعليم التقليدي.
سادسا: المعرفة بالحاسوب والانترنت والبريد الإلكتروني والكتاب الإلكتروني من الأساسيات في التعليم الإلكتروني، وهى غير ضرورية في التعليم التقليدي. وهناك العديد من المقارنات الأخرى ولكنى أكتفى بما ذكر مع ملاحظة تزايد عدد من ينتسبون للتعليم الالكترونى بالعالم والتطور المستمر فى متطلباته، ولكم التعليق.