سيارة تتحدث مع سائقها :
تعكف شركة انترناشونال بيزنيس مشينز و أي. بي. أم. على تطوير ماقد يكون أكبر كابوس لسائقي السيارات. سيارة تلقي النكات وتتحدث مع قائدها، هذا ليس خيالا علمياً بل إنه كما تقول مجلة نيو ساينتست العلمية ابتكار لشركة أي. بي.أم. لصناعة الكمبيوتر قد نجده منتشرا في السيارات من حولنا في غضون خمسة أعوام.
ويشتمل النظام الذي أطلق عليه مبتكروه اسم الراكب الصناعي على جهاز كمبيوتر متصل بالسيارة يحوي داخله تحليلا لشخصية السائق ولأن الغرض منه إبقاء قائد السيارة يقظا أثناء القيادة فإن النظام سيشمل برنامجا لتنظيم المحادثة يقوم بإلقاء الأسئلة وقياس زمن الإجابة عليها وعند تلقيه ردا بطيئا أو غامضا.. ناهيك عن الإجابات الخطأ. يعاقب النظام السائق بسرعة بسكب ماء مثلج عليه أو فتح النافذة أو تشغيل صفارة إنذار.
كما أن للبرنامج جانبا ماكرا فهو يغير من محطات الراديو ليرى إذا كان السائق سيلاحظ ذلك أم لا أو يقوم بإلقاء النكات وينتظر سماع ضحك.
تعكف شركة انترناشونال بيزنيس مشينز و أي. بي. أم. على تطوير ماقد يكون أكبر كابوس لسائقي السيارات. سيارة تلقي النكات وتتحدث مع قائدها، هذا ليس خيالا علمياً بل إنه كما تقول مجلة نيو ساينتست العلمية ابتكار لشركة أي. بي.أم. لصناعة الكمبيوتر قد نجده منتشرا في السيارات من حولنا في غضون خمسة أعوام.
ويشتمل النظام الذي أطلق عليه مبتكروه اسم الراكب الصناعي على جهاز كمبيوتر متصل بالسيارة يحوي داخله تحليلا لشخصية السائق ولأن الغرض منه إبقاء قائد السيارة يقظا أثناء القيادة فإن النظام سيشمل برنامجا لتنظيم المحادثة يقوم بإلقاء الأسئلة وقياس زمن الإجابة عليها وعند تلقيه ردا بطيئا أو غامضا.. ناهيك عن الإجابات الخطأ. يعاقب النظام السائق بسرعة بسكب ماء مثلج عليه أو فتح النافذة أو تشغيل صفارة إنذار.
كما أن للبرنامج جانبا ماكرا فهو يغير من محطات الراديو ليرى إذا كان السائق سيلاحظ ذلك أم لا أو يقوم بإلقاء النكات وينتظر سماع ضحك.