بســـــم الله الرحمن الرحيم
الســــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آولاً دعوني أعتذر عن العنوان ربما أكون قاسياً بعض الشي
ولكن هو واقع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بنات السعوديــــة للأسف أصبحن مجرد سلعـــة في أيدي ابآئهن تباع لمن يدفع أكثر. فأصبحن هؤلاء الفتيات ضحية العادات المجتمعية الضارة حيث نجد الفتاة يتم التعامل معها من قبل ذويها كأنها بضاعة تباع إلي المشتري الذي يدفع أموالاً أكثر متناسين أو متجاهلين المعيار الحقيقي للزواج وهو حديث المصطفي ( ص ) من جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ، حيث أن معيار الكفاءة في الزواج هو الدين والخلق ، فلم يذكر الحبيب المصطفي ( ص ) المال والبهرجة الأشياء الدخيلة علي مجتمعنا التي تذهب وتنتهي بسرعة البرق ويبقي الدين والخلق ويبقي رباط مقدس يصون فيه كل من الطرفين نفسه بعفة وكرامه بعيدا عن دهاليز العلاقات المشبوه وغير الشرعية ، فدعونا أخوتي الأعزاء أن نضع أيادينا مع بعض وأن نقذف بحجر في هذه البركة الآسنة ونحاول أن نصحح بعض من هذه المفاهيم الضارة التي أضرت بمجتمعنا وأدت إلي تفشي ظاهرة العنوسه لدي الفتيات اللائي أصبحن بعانين من هذه الظاهرة السيئة من غير حول ولا قوة لهن. وسندي في ذلك الآيه الكريمة لا يغير الله مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ...... الخ ) وقول الشاعر : (تأبي الرماح إذا اجتمعن تكسراًــ وإذا افترقن تكسرت آحادا)
فهذه وجهة نظري الشخصية فإن أصبت فأعينوني وإن أخطأت فصوبوني ولكم العتبى حتى ترضوا .
الســــــــــــــــــــــلام عليكم ورحمة الله وبركاته
آولاً دعوني أعتذر عن العنوان ربما أكون قاسياً بعض الشي
ولكن هو واقع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بنات السعوديــــة للأسف أصبحن مجرد سلعـــة في أيدي ابآئهن تباع لمن يدفع أكثر. فأصبحن هؤلاء الفتيات ضحية العادات المجتمعية الضارة حيث نجد الفتاة يتم التعامل معها من قبل ذويها كأنها بضاعة تباع إلي المشتري الذي يدفع أموالاً أكثر متناسين أو متجاهلين المعيار الحقيقي للزواج وهو حديث المصطفي ( ص ) من جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ، حيث أن معيار الكفاءة في الزواج هو الدين والخلق ، فلم يذكر الحبيب المصطفي ( ص ) المال والبهرجة الأشياء الدخيلة علي مجتمعنا التي تذهب وتنتهي بسرعة البرق ويبقي الدين والخلق ويبقي رباط مقدس يصون فيه كل من الطرفين نفسه بعفة وكرامه بعيدا عن دهاليز العلاقات المشبوه وغير الشرعية ، فدعونا أخوتي الأعزاء أن نضع أيادينا مع بعض وأن نقذف بحجر في هذه البركة الآسنة ونحاول أن نصحح بعض من هذه المفاهيم الضارة التي أضرت بمجتمعنا وأدت إلي تفشي ظاهرة العنوسه لدي الفتيات اللائي أصبحن بعانين من هذه الظاهرة السيئة من غير حول ولا قوة لهن. وسندي في ذلك الآيه الكريمة لا يغير الله مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم ...... الخ ) وقول الشاعر : (تأبي الرماح إذا اجتمعن تكسراًــ وإذا افترقن تكسرت آحادا)
فهذه وجهة نظري الشخصية فإن أصبت فأعينوني وإن أخطأت فصوبوني ولكم العتبى حتى ترضوا .