حزب الأمن والرفاة يعرب عن قلقه من تدهور الأوضاع في ليبيا ويؤكد دعمه للحكومة في مسعاها لفرض النظام
طرابلس - سعيد فرحات: اعلن حزب الأمن والرفاة الليبي الذي يتزعمة السياسي والدبلوماسي المعروف الدكتور سعيد عبد العاطي الحاسي، في بيان له الجمعة عن بالغ قلقه للأحداث الغريبة والمستهجنة التي تمر بها ليبيا والتي اخذت فى الازدياد فى الاوانة الاخيرة ومنها الاعتداء المسلح على مطار طرابلس، والتمرد فى الكفرة والاحداث فى سبها والاعتداء على موكب القنصل البريطانى فى مدينة بنغازى والتفجير امام القنصلية الامريكية ببنغازى ايضا.
واوضح حزب الأمن والرفاة فى بيانه قائلا: "رغم كل ذلك فإن تلك المليشيات التي مازالت تتستر بالثورة وتعيث فى الارض فسادا خارج إطار دولة القانون وضد اهداف ومبادئ ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة مما يهدد بزعزعة الامن والاستقرار في دولة ليبيا الحرة واعطاء صورة سلبية عن الوضع الامني الداخلي بقصد اعاقة مسيرة الثورة والحيلولة دون اقامة دولة المؤسسات والعدل والقانون ، ومما يحقق اهداف اعداء الثورة فى الداخل والخارج".
واضاف بيان حزب الامن والرفاة، معبرا عن دعمة المطلق والكامل لكل الإجراءات الحاسمة من اجل بناء دولة ليبيا الحرة، ودولة المؤسسات والقانون والعدالة واحترام حقوق الانسان.
وحث الحزب في بيانه اجهزة الدولة الفتية من جيش وشرطة وامن ومؤسسات على اتخاذ كل مايلزم من فرض النظام وسيادة القانون وتحقيق العدالة، واعتبار ان حمل السلاح واستعمالة خارج شرعية الدولة ومؤسساتها الرسمية جرائم يعاقب عليها القانون
طرابلس - سعيد فرحات: اعلن حزب الأمن والرفاة الليبي الذي يتزعمة السياسي والدبلوماسي المعروف الدكتور سعيد عبد العاطي الحاسي، في بيان له الجمعة عن بالغ قلقه للأحداث الغريبة والمستهجنة التي تمر بها ليبيا والتي اخذت فى الازدياد فى الاوانة الاخيرة ومنها الاعتداء المسلح على مطار طرابلس، والتمرد فى الكفرة والاحداث فى سبها والاعتداء على موكب القنصل البريطانى فى مدينة بنغازى والتفجير امام القنصلية الامريكية ببنغازى ايضا.
واوضح حزب الأمن والرفاة فى بيانه قائلا: "رغم كل ذلك فإن تلك المليشيات التي مازالت تتستر بالثورة وتعيث فى الارض فسادا خارج إطار دولة القانون وضد اهداف ومبادئ ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة مما يهدد بزعزعة الامن والاستقرار في دولة ليبيا الحرة واعطاء صورة سلبية عن الوضع الامني الداخلي بقصد اعاقة مسيرة الثورة والحيلولة دون اقامة دولة المؤسسات والعدل والقانون ، ومما يحقق اهداف اعداء الثورة فى الداخل والخارج".
واضاف بيان حزب الامن والرفاة، معبرا عن دعمة المطلق والكامل لكل الإجراءات الحاسمة من اجل بناء دولة ليبيا الحرة، ودولة المؤسسات والقانون والعدالة واحترام حقوق الانسان.
وحث الحزب في بيانه اجهزة الدولة الفتية من جيش وشرطة وامن ومؤسسات على اتخاذ كل مايلزم من فرض النظام وسيادة القانون وتحقيق العدالة، واعتبار ان حمل السلاح واستعمالة خارج شرعية الدولة ومؤسساتها الرسمية جرائم يعاقب عليها القانون