فوائد تكنولوجيا المعلومات للمدراء فهل من مستفيد؟!
ايراسا/ صحيفة الوطن الليبيه /مقالات علميه- أحمـــد المجــــدوب
عطفا على مقال سابق بهذه الصحيفة بعنوان "مقارنة بين الادارة الالكترونية والادارة التقليدية"، ففى السطور التالية سيتم الحديث حول تتعدد مزايا وفوائد ...تكنولوجيا المعلومات ليست للمدراء فقط بل للجميع، وكلما كان الانسان لديه المعرفة والخبرة فى التعامل مع كل من:
1- الحاسوب وبرمجياته بما فى ذلك المنظومات المحوسبة.
2- ملحقات الحاسوب وخاصة الطابعة والماسحة الضوئية.
3- الشبكات الالكترونية وخاصة الانترنت وطرق البحث فيها.
4- البريد الالكترونى.
وبالتالى فإن من بين أهم الفوائد التى تعود على المدير نلخص منها الاتى:
1- أمكانية تأسيس القرارات على بيانات ومعلومات آنية وسهولة وسرعة القيام بعمل الحوارات الخاصة "المحاكاة" ببدائل ما لكل قرار من إيجابيات وسلبيات "ماذا لو"، مما يعنى توفر العديد من الحلول لاختيار الانسب.
2- توفر المستندات الالكترونية حسب الطلب وفى الوقت وفى اى وقت وبالكم، وحمل الكم الكبير منها بالصيغة الرقمية وذلك بالحاسوب او وسائط التخزين.
3- التواصل الانى وغير الانى مع الاخرين سواء بالكتابة "النص" او بالصوت او بالصورة او بهم جميعا.
4- تحسين أداء الادارة وخدماتها والمساهمة الفاعلة فى سرعة إنجاز الاعمال والمهام.
5- سهولة مراقبة ومتابعة المروسين.
6- أرسال وأستقبال كم كبير من الملفات والمستندات بواسطة البريد الالكترونى.
7- إرتفاع مستوى الشفافية والمصداقية والحقيقة فى أعمال الادارة.
8- التواجد بالمكتب غير ضرورى إذ بالامكان القيام بالعديد من مهام الادارة عن بعد ومثال ذلك الرد على المراسلات "البريد".
9- المكتب شبه خالى من "الدوسيهات" والملفات اى عدم تراكم الاوراق وتكدسها.
10- المساهمة بشكل كبير فى التغلب على تعطيل وتاجيل وتراكم الاعمال.
وهناك المزيد من الفوائد التى تقدمها تكنولوجيا المعلومات وخاصة إذا تم تطبيق نظم تخطيط موارد المؤسسة والنظم الشاملة.
فهل من مدير يستفيد ويفيد؟.
ايراسا/ صحيفة الوطن الليبيه /مقالات علميه- أحمـــد المجــــدوب
عطفا على مقال سابق بهذه الصحيفة بعنوان "مقارنة بين الادارة الالكترونية والادارة التقليدية"، ففى السطور التالية سيتم الحديث حول تتعدد مزايا وفوائد ...تكنولوجيا المعلومات ليست للمدراء فقط بل للجميع، وكلما كان الانسان لديه المعرفة والخبرة فى التعامل مع كل من:
1- الحاسوب وبرمجياته بما فى ذلك المنظومات المحوسبة.
2- ملحقات الحاسوب وخاصة الطابعة والماسحة الضوئية.
3- الشبكات الالكترونية وخاصة الانترنت وطرق البحث فيها.
4- البريد الالكترونى.
وبالتالى فإن من بين أهم الفوائد التى تعود على المدير نلخص منها الاتى:
1- أمكانية تأسيس القرارات على بيانات ومعلومات آنية وسهولة وسرعة القيام بعمل الحوارات الخاصة "المحاكاة" ببدائل ما لكل قرار من إيجابيات وسلبيات "ماذا لو"، مما يعنى توفر العديد من الحلول لاختيار الانسب.
2- توفر المستندات الالكترونية حسب الطلب وفى الوقت وفى اى وقت وبالكم، وحمل الكم الكبير منها بالصيغة الرقمية وذلك بالحاسوب او وسائط التخزين.
3- التواصل الانى وغير الانى مع الاخرين سواء بالكتابة "النص" او بالصوت او بالصورة او بهم جميعا.
4- تحسين أداء الادارة وخدماتها والمساهمة الفاعلة فى سرعة إنجاز الاعمال والمهام.
5- سهولة مراقبة ومتابعة المروسين.
6- أرسال وأستقبال كم كبير من الملفات والمستندات بواسطة البريد الالكترونى.
7- إرتفاع مستوى الشفافية والمصداقية والحقيقة فى أعمال الادارة.
8- التواجد بالمكتب غير ضرورى إذ بالامكان القيام بالعديد من مهام الادارة عن بعد ومثال ذلك الرد على المراسلات "البريد".
9- المكتب شبه خالى من "الدوسيهات" والملفات اى عدم تراكم الاوراق وتكدسها.
10- المساهمة بشكل كبير فى التغلب على تعطيل وتاجيل وتراكم الاعمال.
وهناك المزيد من الفوائد التى تقدمها تكنولوجيا المعلومات وخاصة إذا تم تطبيق نظم تخطيط موارد المؤسسة والنظم الشاملة.
فهل من مدير يستفيد ويفيد؟.