[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هو عبد الحكيم الخويلدي بالحاج من مواليد 1\5\1966م طرابلس, طرابلسي الأصل من سوق الجمعة (أولاد الحاج). خريج الهندسة المدنية وبعد تخرجه مباشرة سافر إلى [أفغانستان] للجهاد عام 1988م مشاركا في الجهاد الأفغاني آنذاك وبقي هناك عدة أعوام التحق بـالجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة منذ بداية تأسيسها (أي من مؤسسيها ) في بداية التسعينيات ولكن بعد فتح كابل ترك أفغانستان وسافر إلى اثنتين وعشرين دولة من أبرزهن أو بالأحرى أكثرهن إقامة: أفغانستان، باكستان، تركيا، السودان. يقول بالحاج إن هذه الدول من أكثر المحطات التي طالت إقامته فيها واكتسب من خلالها عديدا من التجارب "كونها مرحلة فيها نوعا من الخصوصية"ثم عاد إلى ليبياعام 1994 وبدأ إعادة ترتيب الجماعة وتدريبها بـ الجبل الأخضر للتجهيز للجهاد ضد نظام القذافي [2]
ولكن النظام استبق الجماعة بضرب مراكز التدريب عام 1995م وقتل أميرها عبد الرحمن حطاب واستطاع عبد الحكيم بلحاج مغادرة ليبيا والعودة إلى أفغانستان , اشتُهر عبد الحكيم بلحاج طوال نشاطه الجهادي باسم (عبد الله الصادق). تم اختيار عبد الحكيم بلحاج (عبد الله الصادق) أميراً للجماعة الليبية المقاتلة في فترة إعادة ترتيب صفوف الجماعة في أفغانستان ، واختير أبو حازم نائباً له، وأبو المنذر الساعدي كمسؤول شرعي، خالد الشريف كمسؤول أمني
هو عبد الحكيم الخويلدي بالحاج من مواليد 1\5\1966م طرابلس, طرابلسي الأصل من سوق الجمعة (أولاد الحاج). خريج الهندسة المدنية وبعد تخرجه مباشرة سافر إلى [أفغانستان] للجهاد عام 1988م مشاركا في الجهاد الأفغاني آنذاك وبقي هناك عدة أعوام التحق بـالجماعة الإسلامية الليبية المقاتلة منذ بداية تأسيسها (أي من مؤسسيها ) في بداية التسعينيات ولكن بعد فتح كابل ترك أفغانستان وسافر إلى اثنتين وعشرين دولة من أبرزهن أو بالأحرى أكثرهن إقامة: أفغانستان، باكستان، تركيا، السودان. يقول بالحاج إن هذه الدول من أكثر المحطات التي طالت إقامته فيها واكتسب من خلالها عديدا من التجارب "كونها مرحلة فيها نوعا من الخصوصية"ثم عاد إلى ليبياعام 1994 وبدأ إعادة ترتيب الجماعة وتدريبها بـ الجبل الأخضر للتجهيز للجهاد ضد نظام القذافي [2]
ولكن النظام استبق الجماعة بضرب مراكز التدريب عام 1995م وقتل أميرها عبد الرحمن حطاب واستطاع عبد الحكيم بلحاج مغادرة ليبيا والعودة إلى أفغانستان , اشتُهر عبد الحكيم بلحاج طوال نشاطه الجهادي باسم (عبد الله الصادق). تم اختيار عبد الحكيم بلحاج (عبد الله الصادق) أميراً للجماعة الليبية المقاتلة في فترة إعادة ترتيب صفوف الجماعة في أفغانستان ، واختير أبو حازم نائباً له، وأبو المنذر الساعدي كمسؤول شرعي، خالد الشريف كمسؤول أمني