-زيادة الطاعة ......
فمن علامات قبول الطاعة هي التوفيق لطاعة أخرى ....
2- الصحبة الصالحة ....
أن يوفقك الله إلى أصحاب يعينوك على طاعة الله ... فالصحبة السيئة مرض يجب الخلاص منه ...
3- أن لا يجعل الله المصيبة في الدين ....
كان سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه
ما أصابته من مصيبة إلا حمد الله و عندما سئل عن هذا قال
: " لانها لم تكن في ديني " !!....
.... اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا ....... آميين ...
4- من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ....
فمن العيب أن يكون المسلمين بإحاطة تامة بلغات و ثقافات الآخريين
و لا يعرف شيء عن دينهم ..
.و لا يسطيعوا ان يقرأوا القرآن بالتلاوة صحيحة !!!.......
5- أن يستعمله الله في نصرة الدين و يستعمله في الخير ....
فمن علامات حب الله للعبد أن يجعله سبيل لرجوع غيره إليه .....
6- أن تكون نفسك دائما ذات طموح للأعلى.....
يقول سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه
: " إن لي نفسا تواقة .. تاقت يوما لان اتزوج ابنة عمي فتزوجتها
، فلما تزوجت تاقت أن أكون واليا للمدينة لاعدل في مدينة
النبى (صلى الله عليه وسلم) فصرت واليا للمدينة ، فتاقت نفسي أن أكون خليفة للمؤمنين فصرت خليفة للمؤمنين و لأن تتوق نفسي لما هو أعلى ... أتوق الآن إلى الجنة " ...
7- أن يكون في القلب سكينة و لا يوجد لهفة على الدنيا ...
8- الابتلاء ...
عن أبى هريرة قال
: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) :
" لا يزال البلاء بالمؤمن و المؤمنة في جسده و ماله وولده حتى يمشي على الأرض و ما عليه ذنب " رواه الترمذي ... فهو يحبك فلذا فهو ينقيك لتقابله و صحيفة أعمالك بيضاء ...
9- أن يكرهك في المعصية ...
فإذا فعلتها لم تدخل قلبك و إن دخلت قلبك لم تفتنك بل جعلها رادع لك ( تتعظ منها ) ...
10- أن يوفقك إلى التوبة ...
11- الاحساس بالرضا ..
فأحيانا يوجود اناس لا يرون فضل الله عليهم ... فالإحساس بالرضا يحمي الإنسان من الفتنة ...
12- أن يحببك إلى خلقه ...
أن يجعل الله الناس راضين عنك و يحبونك و تحببهم و خصوصا الصالحين منهم ...
فانظر أخي أي العلامات تتوفر فيك و اطمع آن تكون كلها إن شاء الله .....
و من نماذج التي أحبها الله عز وجل ....
السيدة خديجة .
.. فعند وفاتها رضى الله عنها نزل جبريل إلى الارض و قال لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم : " يا محمد أقرئ خديجة من الله السلام و قل لها أن الله يبشرك بقصر من قصب في الجنة لا صخب فيه و لانصب " فنزل سيدنا جبريل لتكون شهادة للبشرية على حب الله للسيدة خديجة ...
و سيدنا أبى بن كعب ...
فعندما نزلت سورة البينة و كان سيدنا " أبى " يهودي
و أسلم فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) :
أين ابن كعب ؟ ... فجاء أبي ... فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم) :
يا أبى إن الله أمرني أن أقرأ عليك سورة البينة ، فقال أبى : أسماني يا رسول الله ؟ قال : نعم .. فبكى أبى بن كعب ...
فيا له من شعور أن تشعر أن الله عز وجل في عليائه يحبك ....
اللهم ارزقنا حبك ... اللهم ارزقنا حبك .... اللهم ارزقنا حبك
.....
آمــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــن ........
لاتنسوني من صالح دعائكم
فمن علامات قبول الطاعة هي التوفيق لطاعة أخرى ....
2- الصحبة الصالحة ....
أن يوفقك الله إلى أصحاب يعينوك على طاعة الله ... فالصحبة السيئة مرض يجب الخلاص منه ...
3- أن لا يجعل الله المصيبة في الدين ....
كان سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه
ما أصابته من مصيبة إلا حمد الله و عندما سئل عن هذا قال
: " لانها لم تكن في ديني " !!....
.... اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا ....... آميين ...
4- من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ....
فمن العيب أن يكون المسلمين بإحاطة تامة بلغات و ثقافات الآخريين
و لا يعرف شيء عن دينهم ..
.و لا يسطيعوا ان يقرأوا القرآن بالتلاوة صحيحة !!!.......
5- أن يستعمله الله في نصرة الدين و يستعمله في الخير ....
فمن علامات حب الله للعبد أن يجعله سبيل لرجوع غيره إليه .....
6- أن تكون نفسك دائما ذات طموح للأعلى.....
يقول سيدنا عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه
: " إن لي نفسا تواقة .. تاقت يوما لان اتزوج ابنة عمي فتزوجتها
، فلما تزوجت تاقت أن أكون واليا للمدينة لاعدل في مدينة
النبى (صلى الله عليه وسلم) فصرت واليا للمدينة ، فتاقت نفسي أن أكون خليفة للمؤمنين فصرت خليفة للمؤمنين و لأن تتوق نفسي لما هو أعلى ... أتوق الآن إلى الجنة " ...
7- أن يكون في القلب سكينة و لا يوجد لهفة على الدنيا ...
8- الابتلاء ...
عن أبى هريرة قال
: قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) :
" لا يزال البلاء بالمؤمن و المؤمنة في جسده و ماله وولده حتى يمشي على الأرض و ما عليه ذنب " رواه الترمذي ... فهو يحبك فلذا فهو ينقيك لتقابله و صحيفة أعمالك بيضاء ...
9- أن يكرهك في المعصية ...
فإذا فعلتها لم تدخل قلبك و إن دخلت قلبك لم تفتنك بل جعلها رادع لك ( تتعظ منها ) ...
10- أن يوفقك إلى التوبة ...
11- الاحساس بالرضا ..
فأحيانا يوجود اناس لا يرون فضل الله عليهم ... فالإحساس بالرضا يحمي الإنسان من الفتنة ...
12- أن يحببك إلى خلقه ...
أن يجعل الله الناس راضين عنك و يحبونك و تحببهم و خصوصا الصالحين منهم ...
فانظر أخي أي العلامات تتوفر فيك و اطمع آن تكون كلها إن شاء الله .....
و من نماذج التي أحبها الله عز وجل ....
السيدة خديجة .
.. فعند وفاتها رضى الله عنها نزل جبريل إلى الارض و قال لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم : " يا محمد أقرئ خديجة من الله السلام و قل لها أن الله يبشرك بقصر من قصب في الجنة لا صخب فيه و لانصب " فنزل سيدنا جبريل لتكون شهادة للبشرية على حب الله للسيدة خديجة ...
و سيدنا أبى بن كعب ...
فعندما نزلت سورة البينة و كان سيدنا " أبى " يهودي
و أسلم فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) :
أين ابن كعب ؟ ... فجاء أبي ... فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم) :
يا أبى إن الله أمرني أن أقرأ عليك سورة البينة ، فقال أبى : أسماني يا رسول الله ؟ قال : نعم .. فبكى أبى بن كعب ...
فيا له من شعور أن تشعر أن الله عز وجل في عليائه يحبك ....
اللهم ارزقنا حبك ... اللهم ارزقنا حبك .... اللهم ارزقنا حبك
.....
آمــــــــــــــــيـــــــــــــــــــــــــــن ........
لاتنسوني من صالح دعائكم