مِنْ قِمَّه لقِمَّه
يَا عَرَبِي لَا تَحْلُم
بِكَثِيْر
رُؤَسَاءُ الْقِمَّةِ قَدْ قَالُوْا
....... لَا لِلْتَغَير
مِنَ غُمَّه لغُمَّه
يَا عَرَبِي لَا تَحْزَنْ
يَا أَسِيْر
فَالْقُدْسُ أَسِيْر
وَعِرَاقنَا وَ صُوَمَالنَا وَبِلَادَنَا
فِيْ عَهْدِ عَسِيْر
وَالْقِمَّة وَ رُؤَسَاءَهَا
مَا كَانَتْ وَلَا كَانَتْ
فِيْ يَوْمٍ نَصِيْر
فَعِلَاجُكَ يَا عَرَبِي صَحْوَة وَضَمِيْر
فَعِلَاجُكَ يَا عَرَبِي هَمّه وَجِهَادٍ وَ نُفَيْر